ينزل من أخر قطار يصل قريتهم ليلا... يقابله خادمه ..
يعطيه حقيبة بها
ملابس مدنية ، تليق بابن الأكابر...
ليقابل بها والده الإقطاعي المتكبر،
يقضي الأجازة معه....
ثم يعود مسرعا للكتيبة بزيه العسكري..ليشعر بأنه
بطل..
رغم أنف أبيه.
==== ((( زرقاء اليمامة المصرية )))====
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق