في ليلة خاصمها فيها النوم
شعورها بالظلم و القهر سيودي بحياتها.
أمسكت سلاحها الأوحد.. ناطق العبارات
سطرت به رسالة إليه
عاتبته... استعطفت مشاعره
أبت كرامتها الإستمرار
ثار القلم ... و أعلن العصيان
أدارت وجهها نحو النافذة
أغمضت عينيها....و كورتها
ألقتها إلى الخلف
لتلتهمها نار المدفأة((( زرقاء اليمامة المصرية)))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق